وهذا له تأثير إيجابي على الاقتصادات المتقدمة والنامية من خلال المساعدة في ضمان عدم استنفاد الموارد والحد من تغير المناخ،

بفضل هذه التقنيات، يتحول قطاع العقارات في دبي نحو مستقبل أكثر استدامة وصحة بيئيًا.

بالإضافة إلى ذلك، يتعذر على المطورين العقاريين تنفيذ المشاريع المستقبلية أو توسيعها بسبب توفير القروض والتمويل المناسب. قد تلجأ البنوك والمؤسسات المالية إلى تشديد شروط القروض وزيادة مخاطرها في ظل الأزمات الاقتصادية، مما يعيق تطوير المشاريع العقارية.

هناك العديد من الأمثلة على ممارسات استدامة العقارات الناجحة، منها:

القضاء على مفهوم النفايات. تقييم وتحسين دورة الحياة الكاملة للمنتجات والعمليات، للوصول إلى حالة النظم الطبيعية تعرّف على المزيد التي لا توجد فيها نفايات.

فمن الأهمية بمكان الجمع بين النظام المناسب والنباتات والتصميم واستراتيجية الصيانة

إذ توفر الشوارع الخضراء أماكن للاجتماعات وممارسة الرياضة والفعاليات المجتمعية والشركات.

كما يُستخدَم نظام "الإضاءة الذكية" لضبط إضاءة المباني بشكل آلي وفقًا للحاجة الفعلية، مما يساهم في توفير الطاقة بشكل كبير.

تتوفر بشكل متزايد معايير تصميم المستدامة وأدلة تصميم المشروع، وتُطور بقوة من قبل مجموعة واسعة من المنظمات الخاصة والأفراد.

ويجب أن نركز على تصميم المساحات التي تعمل على تحسين نوعية حياة المقيمين والزوار.

الاستثمار في مشاريع عقارية مستدامة يُعزّز من سمعة المستثمر كمسؤول اجتماعيًا.

تأخذ الحدائق العمودية المزيد من فلسفة التصميم التجديدي من وجهة نظر تصميم ثاني أكسيد الكربون.

نشر الوعي بأهمية استدامة العقارات من خلال الحملات التوعوية والبرامج التعليمية.

يُظهِر اتجاه زيادة الوعي حول التحديات التي تواجه كوكبنا، أن استثمار العقارات المستدامة هو خطوة حاسمة نحو مستقبل عقارات مزدهر في دبي.